في نهاية العام الماضي، كانت دار «الحياة» (تضمّ صحيفة «الحياة» ومجلة «لها») السعودية على بُعد خطوات قليلة من إتمام صفقة مع «الشركة السعودية للأبحاث والنشر» التي يملكها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان.
خمس سنوات هو عمر أزمة موظفي «دار الحياة» (تضمّ صحيفة «الحياة» ومجلة «لها») التي تأسست عام 1988 في لندن ثم انتقلت إلى بيروت عام 2000. عاشت الدار التي يملكها السعودي الأمير خالد بن سلطان، فترةً من التخ
رغم أن دار «الحياة» أوقفت إصدار جريدة «الحياة» قبل أكثر من عام إثر أزمة مالية ضربتها، وأبقت على مجلة «لها» الاسبوعية، ولكنها لم تتوصل مع المصروفين إلى اتفاق لدفع تعويضاتهم. لا تزال الدار السعودية الت
كان 16 أيار (مايو) الماضي آخر تاريخ صدرت فيه مجلة «لها» التابعة لـ «دار الحياة» السعودية. الأخيرة التي كانت تنضوي تحتها صحيفة «الحياة» بطبعتيها الدولية والعربية، تعرضت لنكسة مالية أدت الى الاستغناء ع
لا تزال قضية مصروفي دار «الحياة» التي كانت تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «لها»، معلّقة في انتظار البتّ. إذ لم يتقاض المصروفون حقوقهم بعد، ولا يزال الوصول الى القائمين على الدار السعودية مسألة صعبة. بعد مر
لم تنته فصول معاناة «دار الحياة» التي كانت تضم سابقاً صحيفة «الحياة» التي توقفت عن الصدور قبل أعوام، ومجلة «لها» الاسبوعية. فالدار السعودية التي يديرها خالد بن سلطان، وقعت بين ليلة وضحاها في أزمات ما
بعد مرور شهر تقريباً على تفاوض صحيفة «الحياة» السعودية (تابعة لـ«دار الحياة») مع مجموعة قليلة من المصروفين الذين إستغنت عن خدماتهم قبل أكثر من عام، تلقى المصروفون أولى دفعة من التعويضات بناء على العق
لم تنته بعد فصول المصروفين من صحيفة «الحياة» (تابعة لـ«دار الحياة») التي أغلقت أبوابها قبل أكثر من عام وجمدت أعدادها الورقية وموقعها الالكتروني. أكثر من مئة موظف لا يزالون في معركة مع إدارة الصحيفة ا
على وقع الوقفة الإحتجاجية التي سينفذها مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») بعد غد أمام السفارة السعودية في بيروت (شارع بلس ـ الحمراء) للمطالبة
الأخبار
في الوقت الذي رفع فيه مصروفو «دار الحياة» (مجلة «لها» وصحيفة «الحياة») في الامارات والسعودية دعوى قضائية في هيئة «تيكوم» الاماراتية على القائمين على الدار، دعا المصروفون اللبنانيون إلى وقفة إحتجاجية
بات الحديث عن «دار الحياة» السعودية في السنتين الأخيرتين أشبه بسلسلة أخبار لا تعرف نهاية وتتوارد من هنا وهناك، من دون أن يخرج أي تصريح رسمي من قبل القائمين على الدار التي تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «له
لا يزال ملف «دار الحياة» معلّقاً بين الأمل بعودة الدار السعودية التي تضم صحيفة «الحياة» ومجلة «لها» وبين طي صفحتها نهائياً. فالدار التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي، عاشت أزمات مالية متعاقبة أ
لا تزال قضية «دار الحياة» التي تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة»، معلّقة من دون إيجاد أيّ حلّ لها. مكتب الصحيفة والمجلة في بيروت أقفل أبوابه في حزيران (يونيو) الماضي وترك وراءه قضية التعويضات التي لم ت
بعد مماطلة لأكثر من سبعة أشهر، يبدو أن إنفراجات تلوح في الأفق بخصوص حصول موظفي «دار الحياة» (تضم مجلة «لها» وجريدة «الحياة») في بيروت على مستحقاتهم المالية المكسورة منذ خمسة أشهر. من المعروف أن الدار
توقّف الرئيس التنفيذي لـ«دار الحياة» (تضم جريدة «الحياة» ومجلة «لها») الصحافي السعودي إبراهيم بادي عن الكلام عقب التصريح الأخير الذي أدلى به لـ«الأخبار» في تشرين الثاني (نوفمبر) الماضي وشرح فيه
في الاسبوع الأوّل من شهر تشرين الثاني (نوفمبر) الحالي، أعلن مستكتبو «دار الحياة» (تضمّ مجلة «لها» وجريدة «الحياة») في بيروت، إضرابهم المفتوح في إنتظار الحصول على مستحقاتهم المكسورة منذ خمسة أشهر. منذ
في الفترة الأخيرة بات الحديث عن «دار الحياة» أشبه بمادة يومية لوسائل الإعلام. فالدار السعودية التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي وتُصدر صحيفة «الحياة» اليومية ومجلة «لها» الاسبوعية، تشهد تطوّرا
عدد تلو آخر، خسرت صحيفة «الحياة» الصادرة عن «دار الحياة» طبعاتها حول العالم، ليبقى العدد السعودي الوحيد واليتيم الذي يصدر حالياً. خلال فترة لم تتعدّ العامين، توقّفت الجريدة اليومية عن الصدور في غالبي