في ما مضى، كان للبكالوريا عسلها الخالص، كان لها خوفها اللّذيذ الذي لا يشبههُ أيّ خوف آخر، خوف يماثل ذاك الذي يُصاحب الختان! ألمٌ عذب يبشّر بالرّجولة!
05.07.2025