يأتي يوم الأسير الفلسطيني (17 نيسان) هذا العام ممزوجاً بآلام لا تحصى، ففي هذا اليوم الذي يُعلي فيه الفلسطينيون صوتهم نصرة للأسرى الفلسطينيين في سجون الاحتلال، تستمر آلة القتل الصهيونية في ارتكاب المجازر في أنحاء فلسطين كافة، وفي سجونها التي هي مكان للموت والتعذيب.
منذ بداية معركة «طوفان الأقصى»، لجأ العدو الصهيوني كعادته إلى اعتقال آلاف الفلسطينيين في محاولة منه لتصدير صورة «نصر» غير موجودة، محاولاً منع الفلسطينيين من مقاومة الاستعمار، حتى بأبسط الوسائل، مثل إبداء التضامن مع المقاومة، وفعل أي مظهر جمعي مناهض.
منذ بداية معركة «طوفان الأقصى»، لجأ العدو الصهيوني كعادته إلى اعتقال آلاف الفلسطينيين في محاولة منه لتصدير صورة «نصر» غير موجودة، محاولاً منع الفلسطينيين من مقاومة الاستعمار، حتى بأبسط الوسائل، مثل إبداء التضامن مع المقاومة، وفعل أي مظهر جمعي مناهض.