نعت الأكاديمية والناقدة اللبنانية يُمنى العيد (حكمت المجذوب الصبّاغ ــ الصورة) زوجها ورفيق دربها نزيه أنيس الخطيب، مؤكدةً أنّ صداقاتها ومحبّة المحيطين بها تشكّل «عزاءً وسنداً يجعلني أتحمّل ألم الفراق». شغل الراحل منصب مدير دار المعلمين والمعلمات في صيدا (جنوب لبنان)، وكما كان رئيس دائرة التدريب في «المركز التربوي للبحوث والإنماء»، وأصدر أبحاثاً وقام بأنشطة عدّة في مجال إعداد وتدريب المعلّمين في لبنان والعالم العربي.

يُصلّى على جثمان الراحل، اليوم الثلاثاء، عند صلاة الظهر في «مسجد الرحمة» في برجا (إقليم الخروب)، على أن يُوارى الثرى في مدافن العائلة في جبّانة البلدة. ونظراً إلى الظروف التي تفرضها جائحة كورونا، ستُقبل التعازي عبر الهاتف.