قبل أيام، ختم يوتيوبر سوري اسمه يوسف قبّاني عصر الإسفاف، عندما ارتدى عباءته وحمل رزم نقود، ونزل إلى الشارع ليهين الناس ويتشفّى بحاجتهم، وهو يصور المسحوقين في شوارع دمشق يتوسلّون إليه، وأحدهم مثلاً يح
«وما كان فيي أوصلّا أسرع من مارادونا.. أسرع..أسرع من مارادونا» كانت هذه الأغنية اللبنانية تصدحُ على راديو منزلنا الوحيد، بصوتٍ مرتفع، إلى أن أمر والدي بتحويلها كي يسمع نشرة الأخبار. كان والدي قد عاد
تسعون دقيقة هي مدة مباراة كرة القدم اللعبة الأكثر شعبية في العالم، التي تحتل مساحة شاسعة من الوجدان الجمعي للشعوب، مهما سورت ظروفها بالفقر وحكمت مفردات حياتها بالعوز! يقول ألبير كامو: «بعد سنوات طويل
قلّة تعرف بأن الأديب الراحل نجيب محفوظ علّق مرات عدة عن حلمه بكرة القدم المهنة التي كان سيختارها لو لم يكن كاتباً، بينما وصف الروائي التشيكي ميلان كونديرا لاعبي كرة القدم بطريقة ساحرة عندما قال: «لاع
فجرّ نجم كرة القدم السورية فراس الخطيب مفاجأة على الهواء مباشرة أمس، عندما أعلن اعتزاله كرة القدم كـ «لاعب» بشكل نهائي عبر قناة سعودية. واختار الخطيب قناة mbc لإعلان اعتزاله الساحرة المستديرة، ع
كثيرة هي القصص التي تُروى عن لاعبي كرة القدم، بدءاً من حياتهم الصعبة قبل الاحتراف، مروراً بتنقلاتهم خلال مسيرتهم بين عدة أندية، وليس انتهاءً بحياتهم بعد الاعتزال. هذه الأخيرة باتت محطّ اهتمام الإعلام...
لا دروس يستفيد منها القائمون على توجيه الإعلام المصري في نظام الرئيس عبد الفتاح السيسي. فالأخطاء نفسها تتكرّر منذ قرابة خمس سنوات، بل بات المتابعون والجمهور أيضاً يدركون فوراً المغزى وراء أيّ حملة هج
«الموسم المضروب» تسمية استوحيت من عالم التجارة وأطلقها بعض صنّاع الدراما العربية على مهرجان الدراما الرمضانية سنة 2014 عندما تزامن شهر الصوم مع نهائيات كأس العالم لكرة القدم في البرازيل! حينها عرف ال
لا تكاد تغيب حوادث العنصرية عن الملاعب الايطالية حتى تعود وتطفو على السطح مجدداً، لتتلطخ سمعة الكالشيو أكثر فأكثر بتفشي وباء العنصرية فيه. من الهتافات المسيئة مروراً بالشتم والسباب وصولاً إلى الرمي ب
في السادس والعشرين من شباط/ فبراير 2015، مَشت الفنانة الأفغانية كبرا خادمي في شوارع العاصمة الأفغانية كابول وهي ترتدي درعاً حديديةً، للتنديد بالتحرش الجنسي الذي تتعرض له النساء هناك. لكنها سرعان ما ف
خَطف اللاعب الإيطالي ماريو بالوتيلي، مهاجم نادي أولمبيك مارسيليا، الأنظار عند تسجيله هدفاً في شباك سانت إيتيان على ملعب «فيلودروم» الأحد الماضي. إلا أنّ بالوتيلي لم يجذب الانتباه بسبب الهدف، بل بسبب
في الوقت الذي يتساءل فيه كثيرون عن توسع حجم النفوذ الخليجي في ملاعب كرة القدم الأوروبيّة والعالميّة، نجحت مجموعة السيتي العالمية والتي يملكها منصور بن زايد آل نهيان رئيس نادي مانشستر سيتي الإنكليزي،
بعد خسارة المنتخب السوري مع نظيره الأردني بهدفين مقابل لا شيء في الأسبوع الماضي، اشتعلت مواقع التواصل الاجتماعي السوري بسيل عارم من الانتقادات، وصل بعضها إلى حدّ الشماتة! طبعاً كما هي العادة، فتحت ال
لم يحصد المنتخب السوري لكرة القدم، الاهتمام الجماهيري والإعلامي الكبير، إلا عندما حقق فوزاً صريحاً على نظيره القطري 3/1 ضمن تصفيات كأس العالم، واقترب من إنجاز حلم التأهل لمونديال 2018. حينها حرّك الح
بعد موجة التعليقات المسيئة والانتقادات الحادة التي طالتها خلال الأيّام الماضية على خلفية تمثال البرونز الذي أنجزته ويصوّر نجم كرة القدم المصري محمد صلاح، أعلنت مي عبد الله أنّ لاعب فريق «ليفربول» الإ
يقول الشاعر والمسرحي الأميركي الحائز جائزة «نوبل» طوماس ستيرنز إليوت: «أغبياء أولئك الذين يكرهون كرة القدم. إنّها لا تقل أهمية عن القصة والرواية»، في إشارة واضحة لأهمية اللعبة الأكثر شعبية في العالم!
قبل ثماني سنوات، وتحديداً في ملعب «المدينة الرياضية» في بيروت، خاض نواب ووزراء مباراة كرة قدم ودّية، في الذكرى الخامسة والثلاثين لاندلاع الحرب الأهلية اللبنانية. يومها، استطاع الحدث كسر جمود الص
لا صوت يعلو في سوريا فوق صوت المونديال. جولة سريعة على جزء من السوشال ميديا المحلية، تكشف مدى الاهتمام ببطولة كأس العالم المقامة حالياً في روسيا. أمس الثلاثاء، لعبت فرنسا ضد بلجيكا وحجزت لنفسها ورقة
شغلت إصابة لاعب فريق ليفربول المصري محمد صلاح أكثر من ٨٠ مليون مصري وعربي، وذلك بعدما تسبب لاعب فريق ريال مدريد سيرخيو راموس، بإصابة صلاح بكتفه وخروجه من الملعب خلال نهائي دوري أبطال أوروبا. بعد الإص