مع انتهاء المهلة المخصصة لإنشاء المنطقة «منزوعة السلاح» بما تتضمنه من «انسحاب الإرهابيين» إلى خارجها، تبدو الاحتمالات مفتوحة نحو إعطاء مزيد من الوقت لأنقرة، لإتمام التنفيذ، وسط «قبول» من «تحرير الشام/ النصرة» يتضمن تسجيل اعتراضات «ترك السلاح» ومصير «المهاجرين»