لا تزال قصّة جريمة رنا بعينو مفتوحةً على التأويلات وتضارب الروايات عن حقيقة تسلسل الأحداث التي أودت بحياتها في 27 حزيران 2019. تؤكّد الجهة المدعية أنّ الضحية قُتلت داخل سيارة قبل أن يرميها المتّهم خارجاً لتسقط على ظهرها، بينما يظهر السيناريو المقدّم من الجهة المدّعى عليها أنّ الزوجة هي مَن رمت نفسها من السيارة بعد سجال وصراخ بينها وبين زوجها أثناء توجّههما من منزلهما في بلدة بطلون إلى بحمدون.