يستمر الجيش السوري في توسيع سيطرته في المنطقة الجنوبية، فبعدما سيطر على كامل الحدود مع الأردن، باستثناء كيلومترات عدّة يسيطر عليها فصيل موالٍ لـ«داعش» في حوض اليرموك، ها هو اليوم يبسط سيطرته على الحد
مرة أخرى يرتكب التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة الأميركية، مجزرة بحقّ المدنيين السوريين من أهالي المناطق التي يسيطر عليها تنظيم «داعش»، وذلك بحجة قتال التنظيم الإرهابي. وبعدما اعترف في وقت سابق
أجرت قناة «أن تي في» الروسية مقابلة مع الرئيس السوري بشار الأسد، في وقت تشهد سوريا «تحمية» للميدان في جنوب البلاد، على رغم التهديدات الأميركية والإسرائيلية التي تحذّر دمشق من القيام بعملية عسكرية ضد
شهد يوم أمس في البادية السورية، وتحديداً في ريف حمص الشرقي، اشتباكاً محدوداً بين ما يُعرف بـ«جيش مغاوير الثورة» المدعوم من التحالف الدولي والولايات المتحدة من جانب، والجيش السوري وقوى حليفة له تتمركز
منذ أسابيع، تشكّل منبج محور محادثات مستمرة بين أنقرة وواشنطن، تم التوصل بموجبها إلى خريطة طريق لتلافي وقوع أيّ صدام بين الطرفين. وتنتشر في مدينة منبج، إلى جانب القوى الكردية وما يعرف بمجلس منبج العسك
لا تزال قضية الشمال السوري، والوجود الأميركي فيها، بالتعاون والتحالف مع القوات الكردية، محلّ تجاذب بين واشنطن وأنقرة. بعد أن دخلت القوات التركية، بالتعاون مع مسلحي درع الفرات شمالاً، منطقة عفرين التي
استقبل الرئيس السوري، بشار الأسد، ألكسندر لافرنتييف المبعوث الخاص للرئيس الروسي فلاديمير بوتين والوفد المرافق له. وفي مستهل اللقاء نقل لافرنتييف للأسد، تهنئة الرئيس الروسي والقيادة الروسية باستعادة ا
تستمر العملية العسكرية التي يقوم بها الجيش السوري في جنوب دمشق. تضييق الخناق على مسلّحي تنظيم «داعش» إلى الحد الأقصى، أجبرهم على طلب الخروج من المنطقة المحاصرة، بعد تعنّت دام أكثر من شهر. ليل أمس، اس
في متابعة لاتفاق القلمون الشرقي، الذي عُقد بين الدولة السورية والفصائل المسلّحة، والذي يقضي بخروج الفصائل من قرى وبلدات القلمون نحو الشمال السوري، نقلت حافلات، اليوم، مقاتلين ومدنيّين سوريين من منطقة