تستعدّ مجموعة من المغنين اللبنانيين والعرب لإحياء حفلات في بيروت، إذ تتحضّر العاصمة اللبنانية لباقة من السهرات التي ستُقام تزامناً مع عيد الأضحى الذي يحل في أواخر شهر حزيران (يونيو) الحالي. للمر
احتفل اللبنانيون في الأيّام الماضية بإعلان بيروت عاصمة للإعلام العربي للعام 2023؛ أو بشكل أدقّ، احتفلت وزارة الإعلام مع وسائل الإعلام اللبنانية بالإعلان و«أجبرا» اللبنانيين على الاحتفال معهما تحت شعا
يتحضّر لبنان لصيف فنّي واعد تتخلله العديد من الحفلات. فقد بدأت شركات الانتاج والمتعهّدين، الاعلان عن السهرات التي ستقام في بيروت. لكن يبدو أن المغنين المصريين سيكون لهم «حصة الاسد» بين الفنانين الحاض
لسنوات طويلة، كان كاظم الساهر ضيفاً ثابتاً على جدول سهرات «مهرجانات بيت الدين الدولية». فقد كان النجم العراقي على موعد دائم ضمن الليالي الشوفية الساحرة، مشدّداً في إطلالاته الاعلامية على أنّ «بيت ال
يبدو أن الصيف الحالي سيكون مبشّراً بالحفلات الفنية التي ستقام في مختلف المناطق اللبنانية. إذ تتحضّر المهرجانات المحلية لإعلان برنامجها الصيفي، وكانت البداية مع «مهرجانات بعلبك الدولية» التي كشفت أخير
تواصل شبكة mbc تصوير المسلسلات المشتركة في اسطنبول والمأخوذة عن أعمال تركية. لكن الجديد على الساحة الفنية أنّ الشبكة السعودية ستُدخل مدينة الرياض على خط تصوير تلك المشاريع، لتكون ضمن خارطة الأعمال ال
في عام 2019، عيّن باسل العريضي مدير مكتب بيروت لقناة «دويتشه فيله» (DW) الألمانية الناطقة بالعربية. يومها أقيمت إحتفالية حضرتها مجموعة من الاعلاميين الالمان الذين أعلنوا أن مكتب بيروت سيكون بمثابة مر
هجرة فنية عكسية. هذا باختصار ما تشهده الساحة الفنية في لبنان على إثر إعلان مجموعة من النجوم المصريين إحياءهم حفلات في بيروت. القصة بدأت نهاية العام الماضي، بعدما شهدت العاصمة باقة من السهرات التي أحي
وضعت منة شلبي حدّاً للشائعات التي تحدثت عن غيابها عن الخريطة الرمضانية على إثر قضية محاكمتها بتهمة «حيازة المخدرات». فقد كشفت الممثلة المصرية أنها تتواجد في لبنان منذ أسابيع لتصوير مسلسلها «علاج طبيع
في نهاية الأسبوع الماضي، قدّمت المخرجة التونسية وفاء الطبوبي مسرحيتها «آخر مرة» للمرة الأولى أمام الجمهور اللبناني في «مسرح المدينة». بيروت التي تمثّل ذاكرة الزمن الثقافي الجميل رغم ما عانته وتعانيه
مع بدء العدّ العكسي لـ «عيد العشاق» في 14 شباط (فبراير) المقبل، بدأت تتضح خريطة الحفلات التي ستقام في هذه المناسبة في بيروت. في هذا الإطار، أعلنت أليسا عن إحيائها سهرة إلى جانب مروان خوري في «ك
في الملف الذي نشرناه في يوم افتتاح «بيروت ترنّم»، قدّمنا بإضاءة مختصرة على الأمسية التي تقام غداً الخميس. أشرنا وقتها إلى بعض المبالغة التي اعترت تقديم المدير الفني للمهرجان، الأب توفيق معتوق، لهذه ا
على مشارف جبيل (شمال لبنان) من جهة الطريق البحرية، هناك منطقة تُسمّى «الفيدار». على طريقها العام معمل حرير قديم ومهجور تمّ تحويله أخيراً إلى فضاء ثقافي، بأسلوب حافَظ على طابعه التراثي الصناعي وببساطة
كما كان متوقّعاً، بدأ الحقن الإعلاميّ المتواصل الذي يخدم أجندات خارجية، يؤتي أكُله بين أفراد المجتمع اللبناني عبر دفعهم نحو التقوقع والانعزال والجهل وخوف بعضهم من البعض الآخر لمجرّد أنّ أحدهم يصلّي ا
هجرة معاكسة للفنانين. هكذا، يمكن وصف الساحة اللبنانية هذه الفترة. ففي الوقت الذي تفضّل فيه غالبية النجوم المحليين إحياء حفلات خارج بيروت بسبب الأزمة الاقتصادية، تستعدّ العاصمة اللبنانية قريباً لاحتضا
على الرغم من استمرار تردّي الأوضاع في لبنان، يصرّ منظمو مهرجان «مسكون» لأفلام الرعب والفانتازيا والخيال العلمي على إقامة دورته السادسة بين 12 و16 كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي، ولو على نطاق أصغر مقارن
إنها مشاركة «دار-المجمع الإبداعي» الثانية في «معرض بيروت العربي والدولي للكتاب» هذا العام. هذا الأمر ليس هيناً في عمر الدار القصير نسبياً، مقارنةً بعدد كتبه حتى اللحظة (قرابة 26) وعمره القصير (سبع سن
تحتلّ اللوحة المساحة الأوسع من معرض «فنّ العيش» (Art of living) القائم في «فوروم دو بيروت» حتى الرابع من كانون الأوّل (ديسمبر) الحالي، رغم أنّ التصوّر العام للمعرض أعدّ لفنّ التصميم. نزور هذا المعرض
في 29 تشرين الثاني (نوفمبر)، يحتفل العالم سنوياً بـ «يوم التضامن مع الشعب الفلسطيني العالمي» الذي يتزامن في 2022 مع الذكرى الـ 75 لإصدار الأمم المتحدة في اليوم نفسه من عام 1947 قراراً بتقسيم فلسطين إ