«فيروز فعلتها. قالت لا لمال ولي العهد السعودي محمد بن سلمان». هذه العبارة أجمعت عليها التعليقات على صفحات السوشال ميديا التي تتابع الخبر الذي يُفيد بدعوة رئيس «هيئة الترفيه السعودية» تركي آل الشيخ ال
لم تنته فصول استحواذ الملياردير الأميركي إيلون ماسك على تويتر، وتصريحاته الأخيرة حول «حرية التعبير» على منصة التدوين المصغر. فقد تظّهرت أكثر الأطراف المتضررة من هذه الصفقة، على رأسها السعودية والإمار
إسوة بـ «مدينة الاعلام» في دبي، أعلنت «المجموعة السعودية للأبحاث والإعلام» (SRMG)، أمس عن إفتتاح مقرّها الرئيس في مركز الملك عبدالله المالي «كافِد» (KAFD)، وهو المركز الجديد للأعمال والتجارة في الريا
لم يمرّ شهر على خروج ليال الاختيار من قناة «الحرة» الاميركية الناطقة باللغة العربية بعدما قدّمت برنامج «المشهد اللبناني» على شاشتها، حتى استعدّت لخطوة إعلامية أخرى ستظهر ملامحها في الاسبوعين المقبلين
بالتوزاي مع عثور قوات الإحتلال الإسرائيلي على الأسرى الأربعة الذين فرّوا قبل أيام من «سجن جلبوع»، عملت الماكينة الإعلامية الصهيونية على ضخّ رواياتٍ أمنية تبيّن مع الوقت أنّها كاذبة. روايات تندرج ضمن
قبل أيام من موعد حفلته في أحد فنادق القاهرة، وبعد أسابيع على مفاجأة عيد ميلاده التاسع والخمسين التي أعدها أصدقاء له على متن يخت فاخر، واحتفالية أخرى مصرية هذه المرة، جمعت وجوهاً معروفة كيسرا والهام ش
حين انتشرت على السوشال ميديا صور الرفوف المرصوصة التي تظهر أحد المراكز التجارية التي خصصها «حزب الله» لشراء المواد الغذائية، بأسعار مقبولة عبر إطلاقه بطاقة «السجاد»، قامت الدنيا ولم تقعد. وقتها اتهمت
كشف وثائقي The Savior for Sale الذي يُعرَض قريباً في فرنسا أنّ «سالفاتور مندي» (1506 ــ 1516) التي رسمها الفنان ليوناردو دا فينشي (1452 ــ 1519) وتصور المسيح وهو رافع يده اليمنى وفي يده اليسرى كرة زج
قبل بثّ مقابلة أجرتها الإعلامية الأميركية أوبرا وينفري هي الأولى من نوعها لدوق ودوقة ساكس منذ تخليهما عن مهامهما الملكية، كشفت صحيفة «ذا تايمز» البريطانية، أمس الأربعاء، في تقرير أعدّته فالنتين لو، أ
كشفت منظمة «مراسلون بلا حدود»، عن رفعها دعوى قضائية في ألمانيا، بحق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، تتعلق بارتكاب جرائم ضد الإنسانية، كما ندّدت بمسؤوليته عن قتل الصحافي السعودي جمال خاشقجي، واعتقاله
قد يكون مفهوماً التغييب الكامل للنسخة غير السرية الصادرة عن الإستخبارات الأميركية، بشأن جريمة مقتل الصحافي جمال خاشقجي، عن وسائل الإعلام السعودية وحتى الإماراتية. كما بات معلوماً، تظهر هذه السجلات تو
في إطار سياسة التمدّد التي يقودها ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، لتعزيز حضور قناته «الشرق للأخبار»، أقدمت الأخيرة على عقد شراكة مع منصة «شاهد vip » السعودية، لتدخل الى محتوياتها شبكة برامج اجتماعية
بهدف الضغط أكثر على إدارة الرئيس الأميركي جو بايدن، لإعادة تقييم علاقات واشنطن مع الرياض، بعيد اغتيال الصحافي السعودي جمال خاشقجي واستمرار المملكة بعدوانها على اليمن، عرضت أمس، بتقنية الضوء، صور لخ
في حزيران (يونيو) الماضي، أجرت «الجزيرة» جردة حساب، بعد مرور أربع سنوات على اندلاع الأزمة الخليجية، ومحاصرة قطر وقطع العلاقات التجارية والديبلوماسية معها. وقتها فنّدت مراحل ما بعد الحصار، وكيفية تحرك
شهدت الساعات الأخيرة قرارات مفاجئة داخل قناتي mbc و «العربية» اللتين تتخذان من دبي مركزاً لهما. ويمكن القول بأن mbc عرفت ما يشبه «إنقلاباً» بعودة سام برنيت إلى موقعه كرئيس تنفيذي لـ «مجموعة mbc» وإزا
قبل الموعد المقرر لنشر مذكرات الفنانة المصرية ناديا لطفي (1937-2020) في شباط (فبراير) المقبل، تزامناً مع الذكرى الأولى لرحيلها، بدأت قناة «الشرق» الإخبارية السعودية (التابعة لولي العهد السعودي محمد ب
لم تنتظر mbc للعام الجديد للإعلان عن خطتها الاعلانية كما كان متوقعاً، بل فضّلت الكشف عنها على إثر فكّ تعاقدها مع «شويري غروب» بعدما عملا معاً لأكثر من 16 عاماً. فقد كشفت الشبكة السعودية أنها وقعت أخي
بعد إحجام العديد من الشركات الإعلامية العالمية عن تبني عرض فيلم «المنشق» The Dissident، (اخراج برايان فوغل)، الذي يسرد قضية اغتيال الصحافي جمال خاشقجي، خوفاً من مشاكل قد تحدث مع السعودية، وقرار شركة
بعد نحو 14 عاماً من العمل كمسؤول إعلامي في قناة mbc، غادر مازن حايك الشبكة السعودية التي تأسست في التسعينيات من القرن الماضي. برسالة وداعية مطوّلة، كشفت mbc عن قرارها الجديد، من دون أن تذكر سبب ترك ح
أقدمت خديجة جنكيز، خطيبة الصحافي السعودي المغدور جمال خاشقجي، على رفع دعوى قضائية بحق ولي العهد السعودي محمد بن سلمان، في الولايات المتحدة الأميركية، واتهامه باصدار أمر بقتل الصحافي السعودي، قبل عامي