على غرار حادثة انتحار ناجي الفليطي في عرسال، مع فارق أن المكان قد يكون بعيداً عن العاصمة، مما صعّب وصول الإعلام الى البقعة التي أقدم فيها على شنق نفسه... وُضعت حادثة انتحار الشاب داني أبي حيدر، ضمن س
لعلها من أعنف مقدمات النشرات الإخبارية لقناة otv، التي أذيعت أمس، وأكثرها وضوحاً وهجوماً على سعد الحريري. على مدى أربع دقائق ونصف الدقيقة، وقت طويل نسبياً قرأ خلالها جورج ياسمين أمس، مقدمة النشرة، ال
يوم الخميس الماضي، أطلقت otv برنامجها الجديد «رح نبقى سوا»، الذي يذاع مساء بعد نشرة الأخبار. بعد أكثر من أربعين يوماً على بدء التظاهرات الإحتجاجية، وغياب رؤية للمحطة في كيفية التعاطي مع الحراك، قررت
«تؤكد مصادر مصرفية أوروبية رفيعة رفض مصرف سويسري استلام تحويلاً مالياً بقيمة ثلاثمائة مليون دولار بعد ان كان أبدى موافقة أولية وتقول إن التحويل يخص زعيماً سياسياً لبنانياً». تغريدة دوّنها الخبير الإق
في تطوّر خطير، تعرضت otv، فجر أمس السبت، إلى اعتداء عبر رمي قنبلة مولوتوف على المبنى الكائن في منطقة «المونتيفردي» (بيت مري)، فيما اقتصرت الأضرار على الماديات. وفي التفاصيل تبعاً لما رواه أحد ال
منذ بدء التظاهرات الشعبية في الشوارع، أصبح ملازماً على فريق مراسلي/ ات otv أن تتعثر مهمات نقلهم للصورة على الأرض بفعل كمّ المضايقات التي يتعرضون لها. أمس، ومع منع مراسلة المحطة ريما حمدان من الإدلاء
تعيش otv هذه الأيام حالة من التخبّط العارم، الذي يضرب شاشتها منذ أيام. القناة انتقلت سريعاً الى جبهة تحارب فيها الحراك وتؤبلسه. بعدما كانت تنقل التظاهرات، باتت اليوم تتلطى خلف خطاب معاد، مرة يثير الس
من يتابع otv هذه الأيام يدرك تماماً مدى الانعطافة التي حدثت على شاشتها بعيد مسيرة «أهل الوفا» إلى القصر الجمهوري الأحد الماضي. فأبعد من تغييبها لتظاهرات ذاك اليوم الحاشدة في وسط بيروت والمناطق، انغلق
منذ بدء الحراك الشعبي في 17 تشرين الأول (أكتوبر) الماضي، واكبت otv، التظاهرات في الشوارع ولو انضمت متأخرة اليها. لم تستطع القناة البرتقالية في البداية أن تسير عكس الموجة الشعبية العارمة حتى لو طالتها
لا تحسد otv على موقعها اليوم، في خضم التظاهرات الشعبية التي تعمّ البلاد. القناة البرتقالية التي تمثل اليوم الجهة السياسية الأكثر استهدافاً وتصويباً من قبل المحتجين. رغم تغطيتها التي تنحصر في الدفاع ع
بينما تلتهم النيران المساحات الحرجية الشاسعة منذ يومين، يبدو أن حرائق أخرى، تنبعث من الشاشات على شاكلة تصاريح غير مسؤولة بعد كلام وزير البيئة فادي جريصاتي اليوم، ومطالبته بـ«الإعدام» لمفتعلي الحرائق.
كانت دعوات متفرقة على وسائل التواصل الإجتماعي، لمجموعة شبّان بالنزول الى الشارع والإحتجاج على الأوضاع الإقتصادية الصعبة التي تمرّ بها البلاد، وإذ بها سرعان ما تتحول الى حركة عنفية، أقفلت الطرقات والم
لم يكن متوقعاً أن يتجه الإحتجاج الشعبي في وسط بيروت، الى مسار يشل مداخل العاصمة، ويقطع الطرق المؤدية اليها. التظاهرة التي دعت اليها مجموعة شبّان عبر وسائل التواصل الإجتماعي، احتجاجاً على الأوضاع المع
ضمن نشرة أخبارها المسائية، بثت otv قبل ثلاثة ايام كاريكاتوراً مصّوراً للرسام أنطوان غانم، ضمن مساحة يومية، تخصصها القناة البرتقالية له. ويبدو من الضجة المثارة حول الرسمة أمس، أنه لم ينتبه أحد اليها ا