وافق مجلس الوزراء في جلسته الأخيرة على اقتراح وزير الأشغال العامة فايز رسامني بأن يغطّي الكلفة التأمينية المترتبة على شركة طيران الشرق الأوسط الناجمة عن مخاطر الأعمال الحربية.

بدأت «مجزرة» صرف المعلمين في المدارس الخاصة بذريعة الأسباب الاقتصادية، ولم تتورّع الإدارات المدرسية عن دفع تعويضات هزيلة على أساسات الرواتب بالليرة كما كانت قبل الأزمة

في مطلع عام 2024، اتخذت إدارة الصندوق الوطني للضمان الاجتماعي قراراً بنقل مكتب الغبيري من سنتر صولي في حارة حريك إلى مبنى الضمان في طريق المطار، والذي يضم مكتب طريق المطار ومصلحة المستشفيات.

إهمال رسمي وتحايل قانوني يهدّدان مبنيَيْن تراثيَّيْن في بيروت بالزوال، وسط غياب الترميم وانعدام الحوافز، وهيمنة منطق الاستثمار على حماية التراث.

لا يزال العدوان الإسرائيلي على إيران في بدايته، وفي حين أنّ الضربات المتبادلة بين الطرفين تشهد تصاعداً سريعاً، إلا أنه يمكن أخذ فكرة، ولو صغيرة، عن تداعيات وأكلاف هذه المواجهة، مادّياً واقتصادياً، على الطرف المهاجم، أي إسرائيل.

استغلت إسرائيل انشغال العالم بعدوانها على إيران، للإمعان في ذبح الغزيين، ونفّذت مجازر بحق الجوعى المنتظرين للحصول على المساعدات، بلغت حصيلتها أكثر من 90 شهيداً.

تحت ذريعة «السيادة»، يعترض الأردن المسيّرات الإيرانية، يما يتعارض مع موقفه المعلن الذي أدان فيه العدوان الإسرائيلي على إيران، في وقت يقمع فيه الغضب الشعبي.

لا يزال العدوان الإسرائيلي على إيران في بدايته، وفي حين أنّ الضربات المتبادلة بين الطرفين تشهد تصاعداً سريعاً، إلا أنه يمكن أخذ فكرة، ولو صغيرة، عن تداعيات وأكلاف هذه المواجهة، مادّياً واقتصادياً، على الطرف المهاجم، أي إسرائيل.

أدخل اقتراب الولايات المتحدة من التورّط المباشر في الحرب ضد إيران، منطقة الخليج في توتّر كبير، ذلك أنه قد يؤدي إلى ردود إيرانية تستهدف القواعد العسكرية فيها.

في عمق «التهديد» الإيراني، ما لا يظهر في العلن: ترسانة صاروخية تتجاوز المدى المعلن، ومفاجآت تكتيكية قد تُربك حسابات واشنطن وتُعقّد خياراتها.

تحت ذريعة «السيادة»، يعترض الأردن المسيّرات الإيرانية، يما يتعارض مع موقفه المعلن الذي أدان فيه العدوان الإسرائيلي على إيران، في وقت يقمع فيه الغضب الشعبي.

قمة السبع تكشف هشاشة الغرب: تفرُّد أميركي، وارتباك أوروبي، وفشل في مقاربة صراعات تُهدّد النظام الدولي برمّته.

بين اتصالات وجهود لا تراهن عليها كثيراً، وقلق يسود من نيّات واشنطن وتعنّت تل أبيب، تراقب القاهرة المشهد الإقليمي وسط إدراك محدودية فرص التهدئة.

في ظلّ العدوان على إيران، يُعاد تحريك مشروع استقلال «كردستان إيران» بإيعاز غربي - إسرائيلي، وسط الرهان على تكرار سيناريوهَي العراق وسوريا.

لا تُحسَم الحرب على إيران في الميدان فقط، بل في الجبهات الداخلية وحسابات واشنطن وتل أبيب المعقّدة بين الطموح العسكري وقيود الواقع.

ترامب يشعل حرب إسرائيل على إيران، ثم يبدو متردّداً في خوضها، تاركاً الشرق الأوسط أمام فوضى مفتوحة ووعود رئاسية تتهاوى.

جسّد ترامب مؤخراً دور الناطق العسكري في الحرب على إيران، معلناً السيطرة على سمائها، وملمّحاً إلى إمكانية انخراط واشنطن في الحرب، بمهمة ضرب منشأة «فوردو».

تتزايد الإشارات المقلقة من واشنطن، فيما تتقدّم خيارات التصعيد، وسط تزايد التحذيرات من أن الانخراط العسكري قد يعجّل بما تحاول أميركا تجنّبه.

وسط الحرب الإسرائيلية - الإيرانية وتلويح واشنطن بخيارات عسكرية، يبدو أن شبكة القواعد الأميركية في الشرق الأوسط ستتحوّل إلى بنك أهداف استراتيجي لإيران.

لبنان خاضع كليّاً لحُكم «الأخ الأكبر ». «الأخ » (بالمعنى الأورويلي فقط) هو الإسرائيلي المتوحّش. الحُكم في لبنان لا يخجل من إخضاع لبنان بالكامل للسيطرة الغربيّة-الإسرائيليّة.

حقق نادي الجيش لقب كأس لبنان لكرة الصالات بعد فوز مثير جدا على نادي توفير الذي كان مرشحاً للفوز باللقب

ترامب محاصر بين صقور الإعلام المتعطشين للحرب وقاعدته الشعبية التي تخشى المواجهة مع إيران. التوتر يتصاعد، والقرارات المصيرية على الأبواب... من يملك الكلمة الأخيرة؟

لقد اعتدنا «كتيّب التعليمات» الذي يقرأ فيه الإعلام الغربي لتبرير الهمجية الإسرائيلية وخدمتها. منذ «طوفان الأقصى»، لم يعد شيء يفاجئ في أداء هذه المنظومة التي لا تقلّ خطورةً عن المنظومة الحربية

انفجارات، دخان، أصوات قصف، وتهديدات إسرائيلية متكررة... وسط أجواء الرعب والنار وعلى الهواء مباشرة، امراة تقف ثابتة وهادئة تنقل خبراً مفاده أنّ «الجيش» الإسرائيلي هدد بقصف مبنى الإذاعة والتلفزيون الإيراني، متجاهلاً حرية الإعلام والقوانين وحرية التعبير.

موجة تعاطف واسعة مع النجمة التونسية المقيمة في مصر هند صبري بعد مطالبة والد الممثلة المصرية ياسمين صبري بترحيلها من مصر وشطب اسمها من نقابة الفنانين وسحب الجنسية المصرية منها! 

 تنظم «مكتبة الحلبي» أمسية أدبية مميزة مع الكاتبة والإعلامية اللبنانية أسماء وهبة (الصورة)، يوم الجمعة 20 حزيران (يونيو)، في مقر المكتبة في منطقة قصقص.

 يدعو مسرح «شغل بيت» لحضور مسرحية «آخر مرة»، المقتبسة عن رائعة الكاتب الفرنسي جان كوكتو «الصوت البشري» (ترجمة واقتباس الكاتب ديمتري ملكي، وإخراج شادي الهبر).

 يتواصل معرض الفنانة اللبنانية كلود سابا «في تجوالنا» في «ملتقى السفير» حتى 18 حزيران (يونيو). وُلدت سابا في بيروت، وبرز شغفها بالرسم منذ الطفولة، إذ نالت جوائز عدّة في سن باكرة.