جاء خطاب الأمين العام لحزب الله الشيخ نعيم قاسم ليُعيد تأكيد الموقف السابق المتعلّق بأولويات المقاومة لهذه المرحلة

أدّى عزوف تيار المستقبل عن المشاركة في الانتخابات البلدية في صيدا إلى فوضى كبيرة في أحد أبرز معاقله. صحيح أنه ليس الاستحقاق الأول الذي تشهده المدينة في ظلّ غياب علني لتيار آل الحريري.

حملت انتخابات محافظة عكار مفاجآت مدوّية على أكثر من صعيد، ولا سيما في البلدات السنية الكبيرة التي شهدت تغييراً جذرياً، خلافاً لتوقّعات وحسابات الماكينات الانتخابية، ما يؤشّر إلى أن الانتخابات النيابية المقبلة، لن تكون سهلة على الإطلاق.

رغم انخفاض نسبة المشاركة في طرابلس إلى ما دون 27%، إلّا أنّ عمليات الفرز البدائية استمرّت أكثر من 50 ساعة. وبقيت حتّى ساعةٍ متأخرة من ليل أمس، في ظل اتهامات لرؤساء الأقلام بالاستهتار في الفرز

تُنظّم وزارة الداخلية الاستحقاق الانتخابي البلدي «كيفما اتّفق» وكأنّها المرة الأولى التي تواجه فيها استحقاقاً كهذا في تاريخها.

الأهم من نتائج القرى والبلدات في قضاء الكورة هو الفوز باتحاد البلديات. وكما في الأقضية الأخرى، تركّز الأحزاب على الفوز بالبلديات الأعضاء في الاتحاد لتجيير صوتها في المعركة الكبيرة

أثار الاجتماع الأخير للجنة المؤشر في وزارة العمل بلبلة كبيرة في الأوساط العمّالية، بعدما خلص إلى زيادة هزيلة على الحدّ الأدنى للأجور قيمتها 10 ملايين ليرة، وأسقط بند إعطاء العمال بدل غلاء المعيشة تماماً

في السنتين الماضيتين سجّل الناتج المحلّي للفرد نموّاً لم يرقَ إلى تعافٍ يعيده إلى مستويات ما قبل الأزمة، لا بل إنه لا ينطوي على أي دلالة على أنّ القدرة الشرائية للأسَر تحسّنت لأنها أُصيبت بمزيد من تضخّم الأسعار بالدولار

تعليقاً على ما ورد في «الأخبار» تحت عنوان «زيادة التعويضات للأعمال الانتخابية، خطوة متأخرة بمثابة رشوة»، أكّدت المديرية المشتركة في وزارة التربية أنّ أسماء الأساتذة والمعلّمين المكلّفين بمتابعة تنظيم العملية الانتخابية ترد من وزارة الداخلية حصراً.

أسفرت الانتخابات البلديّة في قضاء المنية عن «ربح صافٍ» للنائب أحمد الخير الذي صار قادراً على «تقريش» فوزه بدخول الانتخابات النيابيّة بعد سنة كأكثر المرشحين قوّة ونفوذاً على الأرض، عبر إمساكه بالمفاتيح الانتخابيّة الأساسيّة في البلدات

يُتوقّع أن تلتئم لجنة الإشراف على تطبيق اتفاق وقف إطلاق النار مجدداً بعد اجتماعات متقطّعة في الأشهر الماضية. ويُرجّح أن تعقد الأسبوع الجاري اجتماعاً في رأس الناقورة برئاسة رئيسها الجديد الجنرال الأميركي مايكل جي ليني.

مرّ الوقت ثقيلاً على قائد «القوات اللبنانية» سمير جعجع، بعد إقفال صناديق الاقتراع في مدينة بشري أول أمس، إذ بقيت أعصابه مشدودة حتى الثامنة والنصف مساء

في ظلّ الخلافات المتفاقمة بين الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو، وإدارة الرئيس الأميركي دونالد ترامب، تتزايد الشكوك في رهان تل أبيب على القوة العسكرية لإعادة تشكيل الواقع الإقليمي.

أفرجت حركة «حماس»، أمس، عن الجندي الإسرائيلي – الأميركي، عيدان ألكسندر، في خطوةٍ جرت خلال فترة تعليق مؤقّت للعمليات العسكرية الإسرائيلية في قطاع غزة، قبل أن يعيد جيش الاحتلال تفعيل اعتداءاته بزخم أكبر خلال الليل.

يبدأ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم، من السعودية، أولى جولاته الخارجية الرسمية منذ انتخابه، على أن ينتقل بعدها إلى قطر، ثم الإمارات. ولئن اختلفت هذه الجولة في شكلها ومضمونها عن زيارته الخارجية الأولى في ولايته السابقة، والتي كانت إلى السعودية أيضاً،

تبدو أجندة زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى السعودية مزدحمة بالفعل؛ إذ يُتوقّع أن يتمّ خلالها التصديق على الاستثمارات السعودية البالغة 600 مليار دولار، والتي يُتوقع أن يذهب جزء كبير منها إلى مبيعات الأسلحة، وشركات التكنولوجيا الأميركية، وربما حتى إ

أصدر «حزب العمال الكردستاني» (PKK)، أمس، بيانه الأخير إثر المؤتمر الاستثنائي الـ12 الذي عقده بين 5 و7 أيار الجاري في منطقتين مختلفتين وغير معلنتين (ربما في شمال العراق) لأسباب أمنية، وبمشاركة 232 مندوباً.

يضع إعلان حزب «العمال الكردستاني» نتائج مؤتمره العام الأخير، والتي تشمل إلقاء السلاح والتوجّه نحو النشاط السياسي، «قوات سوريا الديمقراطية» (قسد) التي تُصنّفها تركيا على أنها الجناح السوري لـ«العمال»، أمام اختبارٍ حقيقي، خاصةً أن الإدارة السورية تضغط بدورها

فتح إعلان حزب «العمال» الكردستاني رسمياً حلّ نفسه وتسليم سلاحه، الباب أمام تساؤلات مصيرية حول مستقبل توازنات القوى في المنطقة، وعلى وجه الخصوص، في شمال العراق، حيث لا تزال القوات التركية تحتفظ بوجود عسكري واسع تحت ذريعة مكافحة الإرهاب.

يبدأ الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، اليوم، من السعودية، أولى جولاته الخارجية الرسمية منذ انتخابه، على أن ينتقل بعدها إلى قطر، ثم الإمارات. ولئن اختلفت هذه الجولة في شكلها ومضمونها عن زيارته الخارجية الأولى في ولايته السابقة، والتي كانت إلى السعودية أيضاً،

تبدو أجندة زيارة الرئيس الأميركي، دونالد ترامب، إلى السعودية مزدحمة بالفعل؛ إذ يُتوقّع أن يتمّ خلالها التصديق على الاستثمارات السعودية البالغة 600 مليار دولار، والتي يُتوقع أن يذهب جزء كبير منها إلى مبيعات الأسلحة، وشركات التكنولوجيا الأميركية، وربما حتى إ

عقب مفاوضات استمرت ليومين بين الوفدين الصيني والأميركي في العاصمة السويسرية جنيف، تمكّن العملاقان الاقتصاديان، على ما يبدو، من الابتعاد، في آخر لحظة، عن حافة «الانفصال الاقتصادي الشامل»، معلنَين، أمس، التوصل إلى اتفاق «مؤقّت» لخفض التعرفات الجمركية المتباد

 في نقاشهما حول الحركات الإسلامية (كتاب «حوار الدولة والدين»، المركز الثقافي العربي، 1996)، يردّ برهان غليون على سمير أمين نافياً الطبيعة المثالية للحركات الإسلامية.

هل أنّ الخلاف بين ترامب ونتنياهو ليس بالأهميّة، كما يردّد كُثر في عالمنا؟ ليس بالضرورة. لكنْ هناك متغيّرات.  نتنياهو صنع سياسات أميركا نحو الشرق الأوسط منذ أواخر الثمانينيّات.

في زمنٍ أصبحتْ فيه الكلمة جريمة، والصورة تُعاقَب، والصوت يُقمع، برزتْ وجوهٌ كثيرة تقاتل من أجل الحقيقة، ومن بين هذه الوجوه، لمعَ وجه الصحافية الفلسطينية حنين قواريق؛ شابة لم تكن تحمل سوى حقيبتها، كاميرتها، ودفترها المُثقل بالحكايات.

في زمنٍ عزّت فيه الحرّية، وفي بلادٍ تتغنّى بالفكر وحقوق الإنسان بينما تسحقهما تحت حذاء المصالح، يتربّع جورج عبد الله في زنزانته، لا مهزوماً بين القضبان، بل على عرش، عرش قافلة الأحرار، عرش الحقّ الساكن عيون الفقراء والمظلومين، يجلس كمن اختار أن يكون جسراً ل

تَتَصارَع لحظات الزمن ويَتَلَبّد المشهد. حجم المتغيِّرات التي طاولت منطقتنا يكاد يكون غير مسبوق نسبةً إلى الفترة التي حدَثَت فيها. إنها واحدة من اللحظات التاريخيّة الأكثر صخباً التي مَرَّت على منطقتنا. فيها انقَلَبت موازين القوى، وانقَضَت معادلات الرّدع، و

«سمّيتك فلسطين» عمل جديد يجمع الشاعر عبد المجيد قدورة والرابر جعفر الطفار بدعم من «النادي الثقافي الفلسطيني». الأغنية تحيّي رمزاً من رموز المقاومة ضد الاستعمار، كرّس حياته من أجلها، واستشهد دفاعاً عن مظلوميتها، وهو الذي تجسّد في وعي كلّ فلسطينيّ «وطناً»!

حزن عميق خيّم على آلاف صفحات التواصل الاجتماعي مساء السبت الماضي عبّر من خلالها التونسيون عن حزن عميق ومرارة لرحيل نجم الراب أحمد العبيدي الذي اشتهر بلقب «كافون».

قرّر الرئيس الأميركي دونالد ترامب أن يتقمّص دور المُنقذ الثقافي، مُعلناً عن خطته لجعل هوليوود عظيمةً مرة أخرى على شاكلة شعاره «لنعد العظمة لأميركا».

محمد دايخ وحسين قاووق يثيران غضب السلطة الدينية مجدداً. بعدما أصدر «المركز الكاثوليكي للإعلام» بياناً يطالب فيه الجهات المختصة بإيقاف عرض مسلسل «مرحبا دولة 2» على lbci بدعوى «إساءته للدين المسيحي»، تلاه سريعاً اعتراض اسلامي.

 بدعوة من «حركة الشعر العالمية» ومنسقتها في لبنان الشاعرة لوركا سبيتي، يستضيف «ملتقى خيرات الزين الثقافي» في بيروت مساء غدٍ أمسية شعرية بعنوان «فلسطين في قلب لبنان»

 في مساء يُستعاد فيه معنى الذاكرة كفعل مقاومة، يُعرض فيلم «عائدة» للمخرجة كارول منصور (الصورة) في «المكتبة العامة لبلدية بيروت» (مونو) يوم الجمعة المقبل في مناسبة ذكرى النكبة الفلسطينية.

 بدعوة من جمعيّتَي «السبيل» و«تراث بيروت»، تُقام مساء الخميس أمسية مخصصة لقراءة كتاب «تاريخ بيروت» للمؤرخ صالح بن يحيى، في المكتبة العامة لبلدية بيروت (مونو) عند السادسة والنصف مساءً.

على خشبة مسرح LAF، يلتقي فرج حنّا ونعيم الأسمر (الصورة) غداً في أمسية موسيقية بعنوان «الحبايب». يتقاطع الصوتان في أمسية غنائية عربية

لم تأتِ انطلاقة المرحلة السداسية الثانية للأندية الأوائل في الدوري اللبناني لكرة القدم مشابهة لختام المرحلة الأولى على صعيد الأنصار. فـ«الأخضر» الذي كان الفائز الأكبر حينها سقط أمس أمام العهد بهدفين نظيفين سجّلهما «بطل» المباراة حسين عز الدين في الدقيقتين

حقق نادي الرياضي فوزاً كبيراً على الحكمة بنتيجة (101 - 71) ضمن منافسات فاينال 8 بطولة WASL لكرة السلة.

فاز الظهير الأيمن المغربي أشرف حكيمي بجائزة مارك فيفيان فويه لأفضل لاعب أفريقي في الدوري الفرنسي، مواصلاً هيمنة باريس سان جرمان البطل على جوائز الاتحاد الوطني لكرة القدم لموسم 2024-2025، وفقاً لما أعلنت إذاعة فرنسا الدولية وفرانس 24.

عُيّن الإيطالي كارلو أنشيلوتي مدرب ريال مدريد الإسباني لكرة القدم الذي سيتخلى عن مهامه مع النادي الملكي نهاية هذا الموسم، مدرباً جديداً للمنتخب البرازيلي حتى مونديال 2026، وفقاً لما أعلن الاتحاد المحلي للعبة.

في ظل توجّهه لإنهاء الموسم من دون ألقاب كبرى لأول مرة منذ 2020-2021، يبقى الوافد الجديد الفرنسي كيليان مبابي النجمة المضيئة الوحيدة في السماء المُعتِمة لريال مدريد الإسباني والركن الأساسي الرئيسي الذي يمكن البناء عليه في عملية العودة إلى منصة التتويج.